أخفت عارضة أزياء معروفة سيارتها في دولة عربية سياحية، على أساس انها قامت ببيعها، وذلك لاجبار عشيقها على شراء سيارة جديدة لها ولزوجها الذي يغض النظر عن أفعالها، كونها تموله وتستخدمه كغطاء للنشاطات الترفيهية الحمراء التي تقوم بها.


العشيق كشف كذبة عارضة الازياء، بعد ان استعان بصديق له يعمل في جهاز أمني داخل الدولة العربية، وعلم أن عارضة الازياء ما زالت تملك سيارتها ولم تبعها، وقد تمكن من الحصول على صور حديثة لها، وهي تقود السيارة، وانفصل عنها بصمت، من دون أن يواجهها بالحقيقة.