أصيب إبن نجمة عربية معروفة بصدمة عصبية ونفسية، بعدما تفاجأ حين رأى والدته، التي كان يعتبرها ملاكاً ومثالاً أعلى له، مع عشيقها في السرير في بيتها، حين كانا في حالة غير مقبولة وفي وضع عاطفي، بالإضافة إلى أنهما كانا قد تعاطيا الكثير من المخدرات.


صدمة الطفل الصغير أثرت على علاقته بوالدته بشكل كبير، فإضطرت والدته إلى أن تأخذه إلى طبيب نفسي ليعالجه من الصدمة، ولا زال الطفل حتى اليوم يزور الطبيب النفسي أسبوعياً، ويتلقى حصصاً مكثفة، حتى يستطيع أن يتأقلم مجدداً مع المجتمع، ويثق بوالدته من جديد.