لا يزال الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا فجر الاثنين من الأسبوع الماضي، يتصدّر المشهد حول العالم مع ارتفاع أعداد الضحايا إلى أكثر من 35 ألف وسط دمار هائل طال آلاف المباني.


ومع استمرار عمليات البحث عن ناجين تحت الأنقاض، بقي شعور الهلع والخوف من زلازل جديدة، مسيطراً على سكان الدولتين وجوارهما، في ظل تعدد القراءات وصدور دراسات في هذا المجال أشارت إلى تغييرات طرأت على كوكب الأرض نتيجة هذا الزلزال.
وكان لافتاً في السياق صدور دراسة قبل أيام من الزلزال أكدت أنّ هناك تغيراً كبيراً حدث في اللبّ الداخلي للأرض، وربما يكون قد توقف عن الدوران بشكل مؤقت.
وربطت بعض النظريات بين محتوى الدراسة وبين الزلزال المدمّر.