أُدخلت الممثلة المصرية مديحة يسري إلى العناية الفائقة في المستشفى بعد تدهور حالتها الصحية بصورة خطيرة وأكدت مساعدتها سهير الأمر، كاشفة السبب الذي دفع الأطباء لابقائها في العناية المركزة، إذ عانت من ارتفاع في ضغط الدم الذي وصل إلى 220.

وكانت يسري قضت ما يقارب الستة أشهر في مستشفى للقوات المسلحة، وتم نقلها بعد ذلك لمستشفى "دار المُنى" المتخصص في العلاج الطبيعي، والذي تتواجد فيه حتى الآن ومنذ فترة طويلة.

إشارة إلى أن وزير الثقافة حلمي النمنم كان منح درع وزارة الثقافة لـ يسري تقديراً لعطاءاتها الفنية، معتبراً أنها تاريخ مشرف للسينما المصرية والعربية ولكل المصريين، وهي نموذج فني راق علّمت أجيالاً متتالية إحترام الفن بإعتباره قيمة كبيرة للمجتمع".