بعد تاريخها الحافل بالفقر دخلت مصممة أزياء من بوابة الاموال الملوثة بتجارة الرقيق الابيض وإبتزاز الاثرياء من سيدات المجتمع مع قريبة لها الى جانب حرفتها في الخداع والخيانة و الغدر، والان تطل من بوابة تبييض الاموال بالتعاون مع رجل مشبوه تعاشره وقد بدأت علامات الثراء تظهر عليها من خلال منزلها وسيارتها التي أشترتها من الشركة بمبلغ 45 الف دولار الى جانب حقائب اليد التي تختارها من ماركات عالمية بعد ان كانت في الماضي تضع أغراضها في كيس من النيلون .


مصممة الازياء المزعومة ورطت بعض الممثلات والمغنيات في شبكة الدعارة التي تديرها مع قريبتها والاخيرة خبيرة في ( تركيب القرون ) لزوجها مقابل جمع الدولارات .