نقل قواد مشهور كل أعماله إلى دولة ليست بعيدة كثيراً عن لبنان، بعد المضايقات الأمنية التي تعرض لها، بعد تحريض من شخصية سياسية معروفة، ويتعاون تاجر الهوى مع أشخاص يدعون الإنتماء إلى مهنة الإعلام، وهو يمارس نشاطاته من خلالهم، وذلك كي يتمكن من الإفلات من العقاب في حال ألقي الضوء على شبكته، وبالتالي يتم إعتقال من هم في الواجهة، وليس زعيم العصابة.


الأسماء التي تتعاون مع القواد كثيرة، من بينها مشاهير من لبنان وبعض الدول الأخرى، والإتفاقيات تتم من خلال شيفرة بالكلام حول المدة والسعر، والشخصية الساعية إلى الليالي الحمراء.