يخفي الاعلامي المعروف سراً خطيراً عن كل من يعرفه فهو دائماً ما يدافع عن الاخلاقيات ويحاضر بالعفة ويدعي انه مثالي ويتبع الأصول لكنه في الحقيقة يمارس مهنة ثانية بعيدة عن القانون وهو يختار شباب وبنات تحت السن ويسفّرهم الى الخارج لكي يمارسوا اعمالا غير أخلاقية مع رجال وزبائن الليل.


الغريب ان هذا الاعلامي يسعى لتنظيف صورته وتلميعها في الاعلام ويتحدث باستمرار عن ما الحقوق والواجبات حتى ان البعض يراه قدوة له في وقت انه خبيث يخفي حقيقته أمام الناس والجمهور.