تكفل قواد مشهور، كان سبق أن تم إيقافه ووضعه في السجن، بمصاريف سفر حسناء مرشحة للوصول إلى لقب جمالي مهم في دولة عربية سياحية، على أساس أن يقوم بترويجها في المقابل بين هواة الليالي الحمراء، وتكون لها معهم علاقات من نوع آخر، ويتقاضى منها القواد عمولته.


لكن الصدمة كانت حين تعرفت الجميلة على صديق القواد، وأقامت معه علاقة خاصة، وحين علم تاجر النساء بما حدث بين الجميلة وصديقه، ضربها وطردها من الفندق الذي كانت تنزل فيه، وحاربها بشتى الوسائل، إلى أن عادت إلى لبنان.