إنفصلت النجمة العالمية جينيفر لوبيز عن خطيبها لاعب كرة البيسبول أليكس رودريغيز بعد تأكدها من خيانته لها مع زوجة صديق لها يدعى جايمس بيترز.

وتجدر الإشارة إلى أن أليكس كان قد واجه تهمة له بخيانة ​جينيفر منذ فترة وهذه التهمة أتت على لسان عارضة بلاي بوي الإنكليزية ​زوي غريغوري​ ( 44 عاماً )، التي أشارت إلى أنّ أليكس ظلّ يُلاحقها مُدّة شهر كامل، قبل أن يتقدّم لخطوبة جينيفر بـ 6 أسابيع.
وأضافت أنّ رودريغز كان يطلب منها مُقابلته، من أجل إقامة علاقة حميمة، كما كان يُرسل لها الصّور الخليعة، حيث وصفته بالكلب القذر.

وأكملت، تصريحاتها لصحيفة "ذا صن" البريطانية قائلةً: "إنّ جينيفر لوبيز رائعة، ولا تستحق ذلك. وبينما كان يستعد للزواج منها، كان يطلب مني فيديوهات خليعة، ويطالبني بملاقاته، وعَمل الترتيبات مع فتيات أخريات".

ولم تكن هذه المرة الاولى التي تنال أخبار شائعات خيانة جينيفر من أليكس، فبعد يومٍ من إعلانهما الخطوبة، زَعمَ زميله السّابق في فريق يانكيز "خوسيه كانسيكو"، أنّ أليكس يخون جينيفر، مع زوجته السّابقة "جيسيكا كونسيكو"وقامت جيسيكا بنفي ذلك.

وكانت جينيفر قد أعلنت ولاعب البيسبول السابق بفريق نيويورك يانكيز (43 عاماً) خطوبتهما بعد علاقة إستمرت بينهما لحوالى السنتين، ونشرا على مواقع التواصل الإجتماعي، صورة لخاتم من الألماس.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" أن أليكس إقترح على جينيفر الزواج خلال رحلة لهما إلى جزر البهاما.

يذكر أنه في 8 آذار عام 2017 تحدثت معلومات صحافية عن أن ألكس رودريغيز و​جينيفر لوبيز​ يتواعدان منذ أشهر، ثم طلب يدها وأعلنا خطوبتهما في 10 آذار عام 2019.