كشفت أحداث الحلقة الحادية عشر من مسلسل "عشم إبليس" أسرار كثيرة بل وفتحت أبواب جديدة من الألغاز لدكتور مروان "عمرو يوسف".

فبعد شك "مروان" بوجود علاقة بين زوجته الثانية "نوال صدقي" وصديقه "محمود" واجهها بشكه، لكنها أنكرت، وبمساعدة "رنا" دينا الشربيني بدأ "هيمة" يراقب "محمود" الذي زار "نوال صدقي" في منزلها وأخبر "رنا" التي بدورها أخبرت "مروان".

وأثناء خروج "مروان" من منزله مسرعاً للذهاب إلى "نوال صجقي" وصديقه "محمود" رغبة منه في الإمساك بهما متلبسين، نسي "مروان" إخفاء مذكراته قبل نزوله من غرفته مسرعاً، لتدخل والدته وتعثر عليها وتبدأ في تصوير بعض من صفحاتها.

أما "مروان" الذي كان يركب سيارته ليذهب إلى نوال صدقي وصديقه محمود، يجد شخص ما يحاول دخول الفيلا بينما يحاول الحارس منعه، وعندما أدخله اكتشف مروان أنه صديقه "إياد" الذي يعمل في الشركة التي أمن فيها مروان على سيارته ليصدمه بأن الحادث الذي تعرض له لم يكن صدفة أو قضاء وقدر، وإنما حادث مدبر، فهل هذا سبب عدم فتح الوسادة الهوائية في الحادث في الحلقة الأولى؟