ذكر خبراء إسبان وبريطانيون أن الأمعاء الدقيقة ممكن أن تغير نسبة هرمون السيروتونين في الجسم ، وهو "هرمون المزاج الجيد" ، وقالوا :"إكتشفنا أن مستقبلات TLR2 في الخلايا المعوية لا تدل فقط على وجود جراثيم في الأمعاء ، بل تدل أيضاً على أن هذه الجراثيم تتحكم في نقل السيروتونين ، والمعلومات التي حصلنا عليها هي خطوة أولى على طريق دراسة تأثير الأمعاء على حالة الإنسان النفسية".

وقال هؤلاء العلماء إن دراسة آلية الإتصال بين الأمعاء والدماغ تساعدهم في وضع سبل فعالة لعلاج الأمراض النفسية .