رحل الشاعر انور سلمان في حادث سير مفجع قرب منزله في بيروت.

وقد عبر الاعلامي جمال فياض عن أسفه لرحيله وعرف عنه وقال: " الشاعر سلمان له العديد من المؤلفات الشعرية وحائز عدة جوائز عربية كما تردد شعره على السنة الكثير من المطربات و المطربين العرب. عمل في الصحافة والتعليم وشغل منصب عضو الهيئة الادارية في اتحاد الكتاب اللبنانيين."

يصلى على جثمانه الطاهر في تمام الساعة الثانية من بعد ظهر يوم الجمعة الواقع فيه 22 نيسان 2016 في مسقط رأسه الرملية في قاعة آل سلمان الاجتماعية.

تقبل التعازي يومي السبت والأحد في 23 و 24 الجاري في قاعة آل سلمان الاجتماعية، الرملية من الساعة العاشرة صباحاً ولغاية السادسة مساءً ويوم الثلاثاء 26 الجاري في دار الطائفة الدرزية، بيروت، فردان من الساعة الحادية عشرة قبل الظهر ولغاية السادسة مساءً".