أعلنت اليابان أنها تحضر لإطلاق مجموعة من الروبوتات، من أجل إزالة المخلفات النووية التي تهدد حياة العديد من الأشخاص.


وسيتم التحكم بهذه الروبوتات عن بعد، وسيتم إستخدامها لإزالة المخلفات النووية التي ظهرت عام 2011 بعد كارثة تسونامي.
كما ان الإشعاعات النووية تكاثرت بمعدل أربعة أضعاف، بعد حادثة إنفجار المفاعلات النووية في محطة فوكوشيما، التي أصبحت خالية من السكان.