أكد الإعلامي زافين قيومجيان أن "التقليد والإستنساخ لبرامجي ليس أمراً جديداً علي، بكل تواضع أقولها إني كنت ولا أزال رائداً في نوعية برامجي منذ بداياتي في التسعينات من القرن الماضي، ما جعلها محط نظر وتقليد من زملاء آخرين، ولكن لا أنفي أيضاً أني أقلد الآخرين في البرامج العالمية كنوع من التجربة، ولكن بطريقة تتناسب مع مطالب الجمهور العربي، كما أعتمد كثيراً على إقحام التجربة الجديدة بما يوافق مفهومي".

وأشار زافين خلال مقابلة مع جريدة السياسة الكويتية، الى أنه "ليس لدي أي معارك مع أي زميل، لأني لم أدخل أساساً لعبة المنافسة، وأقدّم عملي على أكمل وجه، كما أني سباق في اختيار الفكرة التي يتم تقليدها لاحقاً، ولا أنزعج من تقليدي، كوني أنا الأصل".