- معالج لالتهابات العيون، ويهدئ من تهيجها، عن طريق غليه ثم غسل العين به.

- مضاد للأكسدة ويعمل على الوقاية من تصلب الشرايين، والأورام السرطانية.

- يزود الجسم بنسبة عالية من الدهون الأحادية غير المشبعة، المفيدة في ضبط نسبة الكولسترول الضار، ووقاية الشرايين القلبية والدماغية.

- تفيد الألياف الغذائية الموجودة بالكمون في خفض امتصاص السكر من الطعام، وإعاقة امتصاص الكولسترول ويمنع تخزين الدهون بالجسم خصوصاً عند منطقة الكرش.

- يساهم في تسهيل مرور فضلات الطعام إلى خارج الجسم أي يعمل على تحسين هضم الطعام، وتقليل فرص تكون الغازات، حيث يزيد من قدرة إفراز المعدة للعصارات الهضمية.

- يتوافر فيتامين "هـ" في الكمون بنسب كبيرة، ومن المعروف أن فيتامين هـ يعمل على الحفاظ على نضارة البشرة والإبقاء على شبابها.

- يحمي الجلد من مشاكل مثل الصدفية والإكزيما وجفاف الجلد، ومشاكل حب الشباب والبثور.

- يحتوي زيت الكمون على مادة تسمّى "كيومن ألدهيد"، وتعمل هذه المادة على تنشيط الغدد اللعابية في الفم.

- يعمل أيضا على علاج مشكلة الغثيان والتي تصاحب فترة الحمل دائما، بجانب أنها تعمل على الوقاية من الأنفلوانزا والحمى والإسهال وإضطراب الجهاز الهضمي.

- يحتوي أيضا الكمون على نسبة عالية من حمض الفوليك، الذي يفيد المرأة خلال فترة حملها، لأنه يقي من العيوب الخلقية للطفل.

- البوتاسيوم الموجود في الكمون ضروري جدا أثناء فترات الحمل، حيث يعمل على الحفاظ على توازن السوائل داخل الجسم .

- الكمون يعالج مشكلة فقر الدم التي تصيب المرأة أثناء الدورة الشهرية والنفاس نتيجة للدم الذي تفقده.

- الكمون يعمل على تحفيز إفراز حامض المعدة ويساهم في إنتاج العصير المعدي، وهو بجانب هذا مطهر جيد، ويساعد الكبد على تفتيت الدهون.

- الكمون له أثر وقائي كبير من سرطان الكبد، كما يساعد على التخلص من السموم.

- يعمل الكمون على التخلص من الأرق، أيضاً يعمل كمنبه ومرخي للأعصاب في الوقت ذاته.

- تساعد بذور الكمون الأسود في علاج الربو وارتفاع ضغط الدم والتهاب الشعب الهوائية، كما تفيد مرضى البنكرياس ، وتوقف نمو الخلايا السرطانية.