قامت مضيفة على متن خطوط الطيران التابعة للولايات المتحدة الأميركية، بإطلاق حملة عبر موقع التواصل الاجتماعي، حملت اسم "Passenger Shaming".


وهدف هذه الحملة بحسب المضيفة هو "التنديد بالسلوك السيئ وغير اللائق لبعض الركاب، وسوء نظافتهم، وارتدائهم لملابس غير لائقة، وذلك من خلال نشر صور لهم مرسلة من طاقم الطائرة أو الركاب على متن الطائرة على حد سواء، حيث تم اختيار الصور التي تبين أسوأ الأمور التي يقوم بها المسافر".

وبعد نشرها للصور ومساهمة المتابعين لها بإرسالهم صوراً وأخباراً مرتبطة برحلاتهم الجوية، على مواقع التواصل الاجتماعي، وصل عدد متابعيها إلى 70.000 ألف.