في الحلقة التاسعة عشر من مسلسل "صاحب السعادة" يدخل بهجت السجن ، ولكنه أضفى أجواء من الفن والضحك في الداخل مع المساجين .



وبعد ان اشترى بهجت لعيشه منزل أهلها بعد ان كان لها النصف منه فقط ، قررت عيشه ان تبيع المنزل لتنقذ بهجت من ورطته ، لكن المحامي يعارضها .

أما المدرس فيبيع سيارته لإنقاذ بهجت .

بعدها يقوم المحامي بالتوجه إلى قسم الشرطة مع تنازل من البنك وأمر نيابة بإخلاء سبيل بهجت ، وبالفعل تم الإفراج عنه .

وعلم بهجت ان زوجته باعت ذهبها واولاده باعوا سياراتهم حتى المدرس أيضاً من أجل دفع المال للبنك للتنازل .

والدة سيف اللواء وجيدة قالت لزوجها وزير الداخلية أن إبعاد سيف إلى شيلاتين يزيد تعلقه ببوسي واتفقت مع زوجها على ان يرسلا له فتاة هي "نيرة" شقيقة زوج إبنة الوزير لتعلّقه بها .

الشرطة تأتي مجدداً إلى منزل بهجت وتبلغه أن زوج إبنته الدكتور النفسي حصل على حكم من المحكمة بضم حضانة الطفلين له .

فيتوجه بهجت شخصياً ليوصل الطفلين إلى والدهما .

تحضر زهرة إلى المنزل وتدرك ما حدث مع طفليها فتنهار بكاءً وصراخاً ويحاول بهجت تهدئتها .