خلال تنزهه في الشارع في يانتا مونيكا فاجأه مصور بسؤال باللغة الأسبانية عن حقيقة القبلة بينه وبين بريتني سبيرز.

فتبدلت تعابير وجه بن أفليك وسارع الى سيارته وإبتعد. قصة القبلة إنطلقت بعدما كشفت بريتني سبيرز عن لقاء تم بينها وبين بن أفليك عام 1999 وذكرت أن أشياء حصلت بينهما قبل القبلة دون الدخول بالتفاصيل. وتسائل المتابعون عن حقيقة ما جرى بينها وبين بن أفليك لا سيما أن التصريحات التي أطلقتها كانت جريئة جداً وكان مستغرباً عدم إفصاحها عن هذه التفاصيل بالتحديد وبررت تصرفها أنها نسيت ما حدث بينهما. وردة فعل بن أفليك مستغربة وإصراره على رفضه التعليق على الخبر دفع المتابعين الى التساؤل عن صحة إدعاءات بريتني سبيرز.