تداولت صفحات السوشيال ميديا مجموعة صور لإبنَي الممثل الإسباني ميشيل موروني من زوجته اللبنانية السابقة ربى سعادة، ماركوس وبرادو.

وخطف الطفلان الأنظار بجمالهما وخفة دمهما الواضحة، وإعتبر الجمهور أنهما يمتلكان ملامح مشتركة من والدتهما ووالدهما.

وبعد إنفصال ميشيل عن زوجته اللبنانية، أكدت تقارير صحافية إسبانية، أنه مر بحالة خطيرة من الإكتئاب والحزن الشديد، حتى أنه إنتقل إلى بلدة صغيرة وعدد سكانها قليل، وعمل كبستاني.

وفي عام 2020، أي بعد عامين من طلاقهما، تحدث ميشيل للمرة الاولى عن وضعه النفسي بعد طلاقه من ربى، وأكد أنه كان قادراً على التخلي عن كل ما يملك من أجلها، حتى التمثيل.