بعد محاكمة إستمرت 3 أسابيع، برأت هيئة المحلفين الممثل العالمي كيفن سبيسي، بعدما فشل الممثل العالمي أنتوني راب في إثبات ادعائه بأن سبيسي إعتدى عليه.


وفي التفاصيل، قال المحلفون إن مقيم الدعوى لم يتمكن من إثبات أن سبيسي "لمس جزءاً جنسياً أو حميماً من جسده" خلال الواقعة التي يُزعم حدوثها عندما كان راب في الـ 14 من عمره.
وأكدت جينفر كيلر محامية كيفن سبيسي، في مرافعتها أن أنتوني راب ادعى على موكلها في محاولة لجذب الانتباه والاهتمام، مشيرةً إلى أنه حظي باهتمام خلال المحاكمة أكثر مما حصل عليه طوال حياته.