فاجأت الممثلة المصرية رحمة حسن الجمهور، حيث قالت إنها ستغلق حسابها الخاص تضامناً مع الاحداث الفلسطينية، وأوضحت قائلة: "انا للاسف هقفل او همسح الانستجرام مؤقتا.

. لاني حقيقي مش قادرة غصبن عني بشوف حاجات توجع القلب..وحقيقي متعبة نفسيا جدا..هرجع تاني أول ما اقدر".
وكانت اشتكت رحمة حسن من نفس الشخص الذي يضايقها ويتحرش بها لفظيًا منذ عامين حتى اليوم، مؤكدةً أنه لا زال مستمرًا بأفعاله.
وأوضحت رحمة أن الشاب لا يزعجها وحدها فحسب، بل أيضًا صديقاتها وكل من تعمل معهم، إذ إنه دائمًا ما يراقب تحركاتها وتحركات صديقاتها، حتى أنها خائفة من الذهاب للعمل يوم غد لأنه اكتشف المكان وأخبرها، الأمر الذي جعلها في صدمة كبيرة.
لم ينتهِ الأمر هكذا، بل عاودت رحمة وسحبت كلامها، وأكدت أنها لم تفعل هكذا لأن أحدَا أخبرها أو فرض عليها، بل تعتبرها بمثابة فرضة لذلك الشخص، لعله يراجع نفسه ويتوقف عن أفعاله المسيئة.