تعتبر الشحرورة صباح من أبرز الأسماء التي كانت همزة وصل بين الفن الراقي والجمهور، والشحرورة تركت بعد رحيلها أثرا كبير في الوسط الفني اللبناني حيث أن جزء كبير من محبيها لم يعتبر أنها ماتت بل موجودة ومخلدة في جميع أعمالها التي تركتهم خلفها.


وانتشر على مواقع التواصل بعض الصور النادرة للراحلة صباح، ومن أهمها الصورة التي وثقت يوم ظهور الشحرورة على خشبة مسرح مهرجانات بعلبك الدولية في عام الـ 1974 وهي ترتدي الشورت.

وبصورة أخرى ظهرت الشحرورة برفقة الرئيس تقي الدين الصلح ومؤسس دار الصياد انيس فريحة خلال تواجدها في إحدى العروض في بعلبك، كما وظهرت مع مسبحتها الشهيرة.

وبهذه الصور النادرة ظهرت الشحرورة صباح إلى جانب المطرب العملاق وديع الصافي في مهرجانات بعلبك وقد وثقت في ختام مسرحية موسم العز للأخوين رحباني.

وفي إحدى مسرحيات روميو لحود ظهرت الشحرورة صباح ولأول مرة بالشورت القصير وعلى المسرح في بعلبك.