أصدر قصر كنسينغتون في لندن أول تحديث رئيسي له عن دوقة كامبريدج كيت ميدلتون وعودتها لواجباتها الملكية، وذلك بعد حوالي شهرين من إعلانها تشخيص إصابتها بالسرطان.


وقال المتحدث باسم القصر في بيان لـ بي بي سي يوم أمس الثلاثاء في 21 مايو/أيار 2024 ما معناه: "من غير المتوقع أن تعود الأميرة إلى العمل، حتى يتم تصريح ذلك من قبل فريقها الطبي". ومع ذلك، لا تزال كيت تراقب بشكل خاص ما يحدث، وتحديداً مع مركز المؤسسة الملكية للطفولة المبكرة، وهي المنظمة التي أسستها في عام 2021 والتي تهدف إلى زيادة الوعي والعمل بشأن التأثير التحويلي للسنوات الأولى للأطفال.كما أشار المتحدث الرسمي لمنفذ المملكة المتحدة، فإن "الطفولة المبكرة ستظل محورية في عملها هذا العام".
وفي الوقت ذاته، ووسط ابتعاد الأميرة كيت ميدلتون عن الظهور علناً بعد اصابتها بمرض السرطان، ادعى موظف سابق في العائلة المالكة أن كيت دخلت في غيبوبة بعد تناولها جرعة زائدة من الحبوب المنومة.
وقال الموظف الذي لم يكشف عن هويته: في وقت مبكر من مساء يوم الـ28 من كانون الاول/ديسمبر الماضي، بعد احتسائها كوبًا من الشاي، وجدناها فاقدة للوعي في غرفتها، ونُقِلَت إلى المستشفى ولم نراها منذ ذلك اليوم.
ويبقى تصريح هذا الموظف من دون أدلة ومن دون توضيح رسمي من قبل العائلة الملكية.