عادت قصة تحول السيدة الفرنسية الأولى بريجيت ماكرون جنسـياً من وجل إلى امرأة إلى الواجهة من جديد، بعد أن تحدثت تيفاني أوزيير إبنتها عن الأمر.


وقالت تيفاني: "عندما نشاهد ما تمر به السيدة الأولى والتشابه مع ما مرت به أميرة ويلز، نشعر بالقلق حول المستوى الذي وصل إليه المجتمع... تأثرت كثيراً بفيديو كيت. طلبَت من الناس أن يتركوها وشأنها حتى تتمكن من متابعة علاجها بسلام. ليس هذا بالطلب الصعب، أليس كذلك؟ أثرت فيّ بالفعل. يتطلب قيامها بهذا الأمر شجاعة لأنها في النهاية أُجبرت عليه بسبب كثرة الضغوط. وعلى الرغم من انشغالها بأمور أكثر أهمية إلا أنّ الأخبار الزائفة كانت تسيطر على كل شيء وكانت كل المعلومات المضللة تفاقم الأمور. يوجد ضحايا مباشرون مثل والدتي وأميرة ويلز وضحايا تعرضوا للتشويش بسبب المعلومات المضللة".
يذكر أنه كان قد تم تداول شائعات تزعم أن السيدة الأولى ولدت ذكراً تحت اسم "جان ميشال تروجنيوكس"، الأمر الذي دفع بريجيت في النهاية إلى التقدم بدعوى، مع العلم أن جان ميشال تروجنيوكس هو اسم شقيقها.