قدم مقدم البرامج الأميركي آندي كوهين، اعتذاراً علنياً من الأميرة كيت ميدلتون، بعد أن اشترك في الترويج لشائعات خيانتها لزوجها الأمير ويليام، عقب اختفاءها، قبل أن تكشف لاحقا عن حقيقة وضعها الصحي وإصابتها بالسرطان.


وكان آندي قد قد علق على مقطع فيديو لأميرة ويلز وهي تمشي مع زوجها الأمير ويليام، وكتب: "هذه ليست كيت"، كم نشر لقطة شاشة عبر حسابه الرسمي، وأرفقها باستطلاع رأي يسأل فيه عما إذا كان متابعوه يعتقدون أن كيت ميدلتون هي التي تظهر في الفيديو أم لا.
واعتذر كوهين عن شكوكه التي غذت نظريات المؤامرة المحيطة بكيت ميدلتون، وقال خلال برنامجه: "لقد شعرت بحزنٍ شديد بسبب الأخبار المتعلقة بالأميرة كيت".
وأضاف في مقدمة البرنامج: ""أعتقد أن أحد الأشخاص في سكاي نيوز وصفني بالمجنون خلال تلك المحادثة بأكملها، وكانوا على حق. بالطبع، أتمنى لو أبقيت فمي مغلقاً. نحن جميعا نصلي من أجل الأميرة كيت والملك تشارلز".