تحدثت الخبيرة الفلكية ليلى عبد اللطيف للمرة الأولى عن معاناة طفولتها وعن علاقتها بوالدتها، ولم تتمكن من حبس دموعها.


وكشفت ليلى عبد اللطيف أن والدتها تركتها وشقيقتها الصغرى في دار الأيتام، عندما كانت لا تزال في السابعة من عمرها، وبعد وفاة والدها الذي كان يدرس في "الأزهر"، وذهبت لكي تتزوج من رجل آخر دون التفكير بهما.
وإنهارت ليبى بكاءً مؤكدة أن والدتها هي أعظم إنسان في حياتها بالرغم من ما فعلته بها وبشقيقتها، وذلك خلال حلولها ضيفة في برنامج "العرّافة" من تقديم الإعلامية المصرية بسمة وهبة.