تبين أن معظم العلامات الجلدية التي ظهرت قبل اشهر على أجساد بعض سيدات المجتمع وفتيات الليل والسهر كانت نتيجة تعاملهن مع مصممة أزياء مغمورة تقدم لهن الملابس مجاناً كي يخرج إسمها الى عالم الاضواء وهي أساساً مصابة بمرض جلدي مزمن ومعدي وتتعالج منه تحت أشراف طبيب في مستشفى معروف داخل منطقة الاشرفية والغريب أن مرضها ينتقل عبر اللمس الى الاخرين .


المصممة التي تعاني من جوع مزمن و جشع مريب من أجل الوصول الى مستوى عالي من الرفاهية كونها من أصول فقيرة جداً ، تعمل مع سيدة مقربة منها على تجنيد بعض الفتيات لتقديم الخدمات الجنسية للميسورين مادياً ولا تترك مطعماً أو منتجعاً سياحياً الا و تزوره لاصطياد الزبائن والتفاوض معهم على مجموعة من النساء و بعضهن متزوجات.