أطل مايك فغالي على شاشة OTV أمس مع الإعلامي سيرج أسمر، وأدلى بتوقعات صادمة للعام الجديد 2024.


وجاء في توقعاته عن لبنان:
-لبنان عام 2024:نهوض، دم، سياسة.
- أحدالمستشفياتسيشهدجمعاً غفيراً يُصلي خارجه.
- ثمن باهظ لكل لبنان، يستطيع أن يدفع ولكنه سوف يفلسوه، الطرف الآخر سيفلس.

-في لبنان: تحقيق الأمنيات والخطر الكبير، ومطار بيروت يُقابله مطار آخر.
-زحمة كبيرة في أحد الشواطئ، وخضة أمنية في مطار بيروت.
-أموال المودعين ستعود، وسعر الصرف لا يتعدى الـ90 ألف ومن ثمّ سوف ينخفض ليصل إلى 15000.

-هناك انتخابات لرئيس الجمهوريّة وتعديل للدستور، وليس إتّفاقاً مثل الطائف، كما أن التقسيم لا مفر منه.
-انتخابات مبكرة على الصعيد الرئاسي والنيابيّ، ومجلس النواب أقصر من مدّته.
-مساءلات كبرى، والقضاء ليس للضعيف، وعودة عن قرارات قد اتّخذت سابقاً بحقّ قضاة.

-الأنظار على الشمال بعد تسويّة خاطئة، أمّا الجنوب، فهو من أهمّ المناطق التي تُذكر في الإعلام العالميّ.

-الجليل لبناني، وأراضٍ تتحرر، وأكثر من خضّة أمنيّة من الداخل، ومن يُطالب بسحب أسلحة حزب معيّن لماذا يتسلّح؟

-المخيّمات أكبر من قنبلة موقوتة، والأمور الطائفيّة إلى الواجهة، كما أن أحد رجال الدين في موقف حرجٍ وخطير، أمنيّاً وصحيّاً.

- تصعيد خطير من حزب لبنانيّ عريق، إنّ لم يكنّ من أوائل الأحزاب التي نشأت في لبنان، ويكون على حقّ.

وأما على صعيد الدول العربية:
-في سوريا: التقسيم فيها العنوان الأبرز في المرحلة المقبلة، ولكنّ لا تقسيم في سوريا، بل ضمّ كافة الأراضي المحتلّة والخارجة عن السيطرة. كما توقع أنتكون العملة السوريّة توأم مع عملة أجنبيّة، وقانون قيصر إلى إنهيار.
- الجيش السوريّ إلى الواجهة، بطلب من بلدٍ، للدفاع عنه، والجولان هو العنوان القريب والجديد، كما أن طرطوس بحراً وبرّاً وجوّاً وعواصف، وعلي مملوك رجل الساعة.
-في الأردن: أكثر من غيمة سوداء تتحضّر لها، ووليّ العهد في عين العاصفة، لكن الملك عبد الله ودستور الأمّة هما المرجع الأقوى.
-بعد تهديد أمن المملكة، الشعب الأردنيّ يقول كلمته من وإلى، و تغيير الإتّفاقيات بين الأردن وإسرائيل، وطابور خامس ضمن تظارهات.
-في العراق: الصدر إلى الواجهة بعد الإعتزال، والسفارة الأميركيّة ومن فيها خارج السفارة، لأمرٍ مروّع.

-داعش يحاول إعادة نشاطه بين العراق وسوريا، ويدق باب الكويت، لكن الحلقة الأضعف بلد عربيّ لم يعرف السلام منذ 40 عاماً.
- النصر حليف العراق بعد محاولات كُبرى غربيّة لإبقائه مدفون بالطائفيّة، وتغيير كبير على الصعيد السياسيّ، وخطر على أحد أهمّ الشخصيّات السياسيّة.

-في الإمارات: تُعيد الإمارات دراسة المشاريع والإتّفاقيات الموقّعة مع بعض الدول، ومنافسة قوية مع السعودية وقطر.
-بحر الخليج إلى الواجهة، وخضّة داخليّة بسبب الطبيعة، لكنّ ناطحات السحاب تُقاوم، بالإضافة إلى خضّة إقتصاديّة وأخرى أمنيّة.

-تغييرات كبيرة في ما يخصّ المساعدات، والجنسيّة لن تكون حصراً لدين واحد.

-وعن السعودية: فشل عمليّات الإغتيال التي يُخطّط لها، والغرب يُحاول المسّ بأمن السعوديّة من الداخل، ولكن المعارضة كبيرة.
-حكمة وليّ العهد الحالي أو ملك المستقبل تُحبط أكثر من محاولة إنقلاب في الداخل، وأحد أفراد العائلة إلى الواجهة، ولكن من الخارج.
-قضية الخاشقجي تُفتح من جديد على أساس ورقة ضغط، لكن المحاولة فاشلة.