لفتنا خبر انتشر على مواقع التواصل مفاده ارتباط الممثلين المصريين نور النبوي وسلمى أبو ضيف، وهناك من صدّقه من الجمهور من دون معرفة حقيقة الأمر، والأغرب الدليل الذي استند عليه البعض لتأليف هذا الخبر، وهو انتشار صورة لهما من نفس المكان في المكسيك.


هذا الدليل السخيف كان كفيلاً بأن يفجّر شائعة لا أساس لها من الصحة، ما دفع بـ نور النبوي للرد، ونفي كل ما ذُكر.
فهل من المعقول أن يؤلف البعض قصة من نسج خياله بسبب هذه الصور؟ نعم نحن في زمن الشائعات وانحدار المصداقية.