حصلت قبل أسبوع معركة قرب ملهى ليلي، بعد أن رفض حراس المكان دخول أحد الأشخاص بسلاحه الشخصي إلى الصالة لحضور حفل فنان معروف، فذهب هذا الرجل غاضباً متوعداً، وأتى بعدها مع بعض الدراجات النارية والمسلحين، وأطلقوا النار على واجهة الملهى، على سبيل الثأر للكرامة من الحراس.


المعركة أدت الى إصابة الشخص الذي أتى بالمسلحين في قدمه، واصابة متسولة مسنة كانت تجلس أمام بوابة الملهى على كرسي متحرك للتسول من الساهرين، كما أصيب أحد حراس النايت كلوب.
كل هذه المعركة كانت من أجل يفرض الرجل الغاضب نفوذه، كونه أصبح من نجوم أحد مواقع التواصل الاجتماعي.