فضائح بالجملة يتم نشرها عبر الصفحات المشبوهة في أحد مواقع التواصل الاجتماعي، أما المعلومات فهي من صياغة إعلامي معروف، باتت لديه نزعة انتقامية ضد الفنانين والمشاهير، الى جانب مغنية متصابية تريد إلحاق الاذى بفنانات أصغر منها سناً وأكثر رواجاً من حضورها، علماً أنها تنتمي الى الصف العاشر في مجال فن الغناء .

الفضائح مقصودة، وتنشر من خارج لبنان للايذاء والانتقام، لاعتبار أن القانون اللبناني لا يمكنه مقاضاة أحد في الخارج، لكن فنانة تمكنت من حل هذه الشيفرة، بعد ان تقدمت بدعوى في بيروت، وحولتها الى الانتربول الدولي، ضد شخص يلاحقها بالفضائح ويشهر بها، خصوصاً أن البلد الذي تعيش فيه، يعاقب على أي جرم الكتروني، وتحديداً إذا وصل الأمر إلى مرحلة الابتزاز.

الأيام المقبلة سوف تلقي الضوء أكثر على هذا الصراع، ومن الممكن أن يكشف ناشر الفضائح أسماء من يزوده بها، كي يرفع عنه المسؤولية.