عرفت الحفلات الصاخبة والفرحة على مدار السنوات بأنها مخصصة للحظات السعيدة في حياة الإنسان، والخطوات الجيدة.


ولطالما عرف الطلاق بأنه نهاية حزينة لأي عائلة لم تتوفق في الحفاظ على ترابطها، ولكن في لبنان إنقلبت الموازين للمرة الاولى، وتحول الطلاق إلى مناسبة مرحة وسعيدة تستحق الإحتفال بها، وإقامة السهرات الغنائية الفرحة.
وبمناسبة طلاق سيدة لبنانية لم يكشف عن إسمها، أقامت حفل طلاق مميز، حضره عدد كبير من الأصدقاء اللذين بدت عليهم علامات السعادة، كما حضر فنان وقدم مجموعة من الأغاني التي رقص على أنغامها الحضور، وكأنه حفل زفاف.