تم إغتيال النائب السابق في البرلمان الهندي عتيق أحمد وشقيقه، وذلك حين كانا يتحدثان مباشرة عبر شاشة التلفزيون.


عتيق أحمد كان تحت حراسة الشرطة بسبب إدانته بالخطف، وكان يتحدث إلى الصحفيين، عندما تم ضربه بمسدس على رأسه في مدينة براياغراج، قبل أن يتم إطلاق النار عليه من أحد الأشخاص، وبعدها أطلق العديد من الأشخاص النار، ما أدى إلى مقتل عتيق أحمد وشقيقه.
وبعد الحادثة، إستسلم ثلاثة أشخاص كانوا يتظاهرون بأنهم صحفيون، وتم احتجازهم لدى الشرطة الهندية.
إشارة إلى أن إبن عتيق أحمد المراهق، كان قتل برصاص الشرطة قبل أيام.