يقضي الفنان المغربي سعد لمجرد عقوبته التي فرضتها المحكمة الفرنسية في قضيته مع الشابة الفرنسية لورا بريول، في سجن لاسنتيه La Sante الشهير في العاصمة الفرنسية.


يستوعب المكان الذي تم بناؤه بين عامي 1861 و1867 حوالى 920 نزيلاً، الا ان سعد لا يحصل على أفضلية عن غيره سوى انه يعيش في زنزانة إفرادية، لكن كل حقوقه كنزيل في السجن الفرنسي يحصل عليها، منها مشاهدة التلفزيون والتدفئة، كما لديه بطاقة دفع قابلة للتعبئة تسمح له بالتسوق في مقصف السجن، كما يتحدث مع زوجته ومحاميه كل يوم، واللذين يزورانه كل ما سمح لهما بذلك.