نفت معلومات خاصة لموقع "الفن" أن يكون الفنان المصري عمرو دياب قد تبرع لمتضرري الزلزال في سوريا، أو ارسل اي مساعدات طبية او غذائية.


وقالت المعلومات إن الفنان المصري تامر حسني شارك شخصياً في عمليات الانقاذ والاغاثة هناك، لكن ما قيل عن أن دياب دفع المال وأرسل الغذاء والدواء فهو غير صحيح على الاطلاق، ولم تصل منه أي مبادرة الى الاراضي السورية.
المعلومات أشارت الى أن قلة من الفنانين ساندوا الشعب السوري المتضرر من زلزال تركيا، وقد حاول البعض زج أسمائهم في لوائح المساهمين من أجل الفوز بالرواج الاعلامي، لكن بالنتيجة الصورة باتت واضحة في سوريا بالنسبة للذين بالفعل ساعدوا في دعم الجرحى وعائلات الضحايا.