خرجت الممثلة منى فاروق عن صمتها وعبرت عن غضبها من الشائعات التي يتم ترويجها حول حياتها الشخصية بسبب قضية فيديواتها السابقة المسرّبة.

ونفت منى كل ما تمّ تداوله بهذا الشأن، مؤكدةً أن والدها لم يمُت وهو "غضبان عليها" بسبب تلك الفيديوهات التي أثارت الجدل حولها لأعوام عدة.

وقالت منى: "الناس طلعت إن أبويا مات غضبان عليا وده محصلش أبويا مات راضي عني وبيحبني ومكنش معترض على التمثيل. ولا كان حتى في مشاكل بينا وأنا مسبتهوش وكانت روحي فيه وهو أتوفى قبل الأزمة بسنين والأزمة كانت في 2019 وأبويا اتوفى 2016".

وأضافت: "أنا كنت في ابتلاء كبير، واللي ربنا بيحبه بيبتليه، وقلت إن كان في جواز في الفترة دي، بس أنا اتعرضت لظلم كبير وجلد وناس جرّحت فيا وفي أهلي".

واختتمت منى فاروق كلامها قائلةً: "الناس حكموا عليا بالإعدام وأنا على وش الدنيا، وحسبي الله ونِعم الوكيل في كل إنسان ظلمني".