إتهام ساخر وجهته إعلامية في دعوى قضائية إلى جهاز أمني، على أنه حرض طبيب الأسنان الخاص بها، لوضع جهاز تتبع ومراقبة في أحد أسنانها.


ومن المضحك أن من حقق معها في هذه القضية، لم يتمكن من السيطرة على نفسه، وغرق بالضحك بعد أن أصرت الإعلامية على الموضوع الخيالي، وقررت خلع سنها حتى يكف الجهاز الأمني عن تتبعها.
للمفارقة أن التتبع لم يكن من داخل سنها، بل كان عبر أفعالها المشبوهة، التي لفتت نظر مخبرين سريين إليها، وهم الذين طالبوا بالتحقيق معها.