بعد أن فاتها قطار الجاذبية، وجمعت ثروة من المال والعقارات، عادت مغنية الى مجال تسوبق نفسها، لعلها تتمكن من الوصول الى جيوب بعض الباحثين عن الليالي الحمراء، لكن هذه المغنية أصيبت فجأة بخيبة، بعد أن وجدت وهجها قد غاب تماماً، وبالكاد تتم دعوتها إلى جلسة نرجيلة في أحد المقاهي.


وبفعل الصدمة، قررت المغنية تخفيض تسعيراتها للدخول الى سوق الخدمات الليلية، والمضاربة في مواجهة الأخريات من بنات كارها.
وبالفعل نجحت المغنية في استقطاب هواة التوفير، وعادت تدريجياً إلى سوق العرض والطلب.