كبّرت إعلامية معروفة مؤخرتها، لكن ليس لإرضاء زوجها الذي تعيش معه في نفس المنزل بشكل شكلي، لأن ثمة خلافات أدت إلى هجر مؤقت بين الطرفين.

وتأتي خطوة المذيعة بهدف تحسين شكلها ضمن إطار (جهلة الخمسين)، وذلك بعد أن فقدت القدرة على إستيعاب وصولها الى هذه السن، وباتت تعتبر نفسها قادرة على إيقاف الزمن.
المذيعة تعتبر الأبرع في سرقة فرص العمل من زملائها المذيعين، وهي تدرس جيداً نقاط ضعفهم، ومن ثم تسلبهم لقمة عيشهم، من دون أن يرف لها أي جفن.