بخطوة جريئة، قامت عارضة الازياء ومقدمة البرامج ريم السعيدي بتمزيق حذاء من ماركة بالنسياغا، احتجاجاً على ما فعلته هذه الماركة العالمية، والاتهامات التي رافقتها بالتشجيع على البيدوفيليا.

وفي التفاصيل، كانت بالنسياغا قد أطلقت حملة إعلانية يظهر من خلالها عدد من الأطفال، وهم يرّوجون لمنتجات لا تليق بعمرهم أبداً، وفيها إيحاءات غير أخلاقية.
وقالت ريم في فيديو "كأم ومؤثرة وشخصية عامة ولدي العديد من المتابعين على إنستقرام لا أستطيع ان ابقى صامتة"، وكتبت تعليقاً على الفيديو جاء فيه "كيم كاردشيان انه دورك.. اتحداك بأن تقومي بنفس الشيء.
وتضامن عدد من المشاهير مع ريم، فكتبت الممثلة المصرية منى زكي: "لم اشتري أبدا من هذه العلامة التجارية اصلاً."
أما الفنانة السعويدة أسيل عمران فكتبت : "زمان اللي كان يستخدم هالصور يسجن كمتحرش أو راغب بالأطفال جنسياً أما اليوم مريضة مقززة مثل هذي صارت مصممة وفنانة، واللي يخوف أكتر المؤيدين لها واللهي لسى متابعين".
أما الممثلة السورية كندة علوش فأعادت نشر الفيديو.