كان من المفترض أن تقدم ممثلة مشهورة الأوراق المطلوبة لطلب الطلاق من زوجها إلى المحكمة الروحية، وذلك بعد أن تحولت حياتها معه إلى جحيم، على الرغم من الصورة الإيجابية عن زواجها، التي تحاول هذه الممثلة أن تظهرها إلى العلن.


إلا أنه تدخلت أسرة الممثلة لحل الخلافات، حتى لا تتحول حياة الممثلة إلى مادة دسمة في الصحافة والإعلام، وخوفاً من الفضيحة، فقد تمت لفلفة الموضوع في السر، ولكن لا شيء يضمن عدم عودة فكرة الطلاق إلى رأس الممثلة، التي لم تعد مرتاحة في زواجها.