كشفت معلومات خاصة لموقع "الفن" أن الأطباء المشرفين على حالة الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب في أحد مستشفيات العاصمة القاهرة وتحديداً القسم النفسي والعلاج من الادمان، عملوا على تنويم الفنانة بعد حالة الانهيار العصبي التي اصابتها، والتي كان من الممكن ان تؤدي الى أزمة قلبية أو دماغية نتيجة التوتر الشديد.


وقالت المعلومات إن شيرين أساساً كانت تتعالج قبل وبعد إنفصالها عن الفنان المصري حسام حبيب في أحد المستشفيات الاميركية، وتابعت علاجها في مصر ولأن العلاج المضاد للادمان على الممنوعات أو المهدئات شديد التركيز، تعرضت لاحتباس الماء في جسدها، لذا زاد وزنها بسرعة فائقة.
شقيق شيرين، محمد عبد الوهاب، علم منذ فترة بعودتها الى الممنوعات، لذا أجبرها على الدخول الى المستشفى خوفاً على حياتها، وصودف أنها قد عادت سراً الى الفنان المصري حسام حبيب، الذي تفيد المعلومات ان لا شأن له في قضية الادمان على المخدرات، فلو كان الأمر صحيحاً، لكان حبيب في عداد الموقوفين لدى الأجهزة الامنية المصرية، وتراشق الاتهامات مع عائلة شيرين كان بسبب خلفيات قديمة تجددت في المرحلة الحالية.
وختمت المعلومات أن إبنتي شيرين موجودتان في منزلها الخاص، ولم تنتقلا للعيش في منزل جدتهما كما قيل.