جلسة مقامرة من الطراز الرفيع، جمعت مسؤولاً في مؤسسة إعلامية مع عدد من الأصدقاء، من بينهم شخصيات بارزة في المجتمع، واللافت هو أن الرهانات في هذه الجلسة، كانت على فتاة تبلغ من العمر 18 عاماً، جاءت بها قوادة إلى إلمنزل الذي تقام فيه سهرة المقامرة.


والغريب في هذه القصة، أن المسؤول الإعلامي المتصابي قد كسب الرهان على الفتاة الجميلة، التي إصطحبها معه إلى غرفة النوم، وذلك كي يحاول معها العودة إلى ذكوريته، إلا أنه لم تتحقق أمنيته، فخاب أمل هذا المسؤول الإعلامي.