أبدت ولية العهد السويدية الأميرة فيكتوريا دعمها الكامل لمؤسسة السرطان في ستوكهولم، وبشكل أساسي حملة الشريط الوردي.


وأكد البيت الملكي السويدي، أن الأميرة فيكتوريا زارت المؤسسة في ستوكهولم، وقابلت موظفيها، وتلقت بعض المعلومات منهم، حول خط الدعم الأساسي للمؤسسة، وأحدث الأبحاث، وقامت باستضافتها هناك، الأمينة العامة لمؤسسة السرطان أولريكا أوريهيد كاغستروم، والتي رحبت بالأميرة وأبدت سعادتها بأن الأميرة هي راعية الحملة، فقالت: "نحن نفتخر كثيراً بأن الأميرة فيكتوريا هي راعية حملة الشريط الوردي، وهكذا تدعم مؤسسة السرطان في رؤيتنا الدائمة والمتواصلة لهزيمة السرطان. لا نستطيع الوصول إلى هناك إلا إذا فعلنا ذلك معاً، وكلما كثُر عددنا، زادت سرعتنا. كل دعم وكل مساهمة، مهمة، معاً نحدث الفارق".