طلب إبن مسؤول سياسي معروف، من مرافقه الشخصي، أن يذهب إلى منزل شابة مشهورة، ويضربها، وذلك بعد أن كشفت الشابة معلومات حساسة عن إبن المسؤول، وعن ميوله الجنسية.


وتلقت الحسناء ضرباً عنيفاً داخل منزلها، وذلك بعد أن إحتال عليها مرافق إبن المسؤول، وقال لها إن إبن الزعيم أرسل لها هدية، لترطيب الأجواء بينها وبينه.
بعد الضرب المبرح الذي تعرضت له، لم تجد الشابة من يدعمها، وقررت أن تغلق فمها حالياً، كي لا تواجه لاحقاً، المزيد من المخاطر التي تهدد حياتها.