بعد وفاة الملكة إليزابيث الثانية تم تناقل خبر أحدث جدلاً وطرح علامات إستفهام من المتابعين عن أسبابه ودوافعه.

فقد كتبت الملكة الراحلة عام 1986 خلال زيارة الى إستراليا رسالة سلمتها للسلطات الأوسترالية وطلبت حفظها وتسليمها عام 2085 الى عمدة سيدني المقبل وبعد أن يطلع العمدة عليها في الموعد المحدد بإمكانه إطلاع الشعب الإسترالي على محتواها. وقد وضعت الرسالة في واجهة زجاجية في مبنى الملكة فيكتوريا في سيدني. يذكر أن أستراليا هي من الدول التي أصبح رأس الدولة فيها الملك تشارلز الثالث بعد وفاة والدته الملكة اليزابيث الثانية.