شارك العديد من المشاهير بهاشتاغ "دم وفاء الغامدي"، وهو عن مدرّسة سعودية، تدعى وفاء سليمان الغامدي، لقيت مصرعها على يد زوجها، الذي طعنها مرات عديدة في مطبخها.


وبحسب أقوال العائلة، وبينها حساب لشخص يقول إن الراحلة والدته، يؤكد أنه وقع خلاف بين الزوجين وحاول زوج وفاء خنقها، إنما قاومت، وقدمت بلاغاً ضده، وفي اليوم التالي، أقدم الزوج على مهاجمة زوجته، بعد تلقي الزوج رسالة تفيد بوجود بلاغ ضده.
وإنضمت ناشطة سعودية نسوية بارزة، مريم العتيبي، هذه الحملة وكتبت على صفحتها الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي: "دم_وفاء_الغامدي لا حول ولا قوة إلا بالله. بعض الجرائم يكون دافعها عنصري تجاه جنس المرأة، وهذا أخطر أنواع الجرائم؛ لأنه مبني على أيديولوجيات معادية لجنس النساء".
أما الكاتب السعودي وحيد الغامدي كتب في تعليقه على الجريمة: "دم_وفاء_الغامدي رحمة الله عليها وألهم ذويها وأبناءها الصبر والسلوان. ليس بيدنا سوى أن نرفع هذه الكلمات للسماء".