أقدمت طبيبة أردنية شابة على الانتحار برمي نفسها من نافذة الطابق التاسع العائد لمستشفى الجامعة الأردنية بعد أن وقفت على طاولة في السكن المُخصص للأطباء المناوبين، لتهوي على الأرض وتنتهي حياتها بطريقة مؤلمة، وفق ما أشارت مصادر مطلعة.


وانتفت الشبهة الجنائية في وفاة الطبيبة وذلك بعد أن جرى تحويل الجثة إلى الطب الشرعي الذي أكد في تقريره أن الوفاة نجمت عن كسور متعددة ونزف شديد، ولا وجود شبهة جنائية في الواقعة، فيما تم فتح تحقيق للوقوف على ملابسات وفاتها.
وذكر مقربون من الطبيبة الراحلة أنها من الأطباء المقيمين في المستشفى سنة أولى، وكانت قد أعلنت نيتها على الانتحار في وقت سابق عبر إحدى منصات التواصل الاجتماعي.