عقب جفاف نهر الفرات وتراجع منسوب المياه في المنطقة، تم الكشف عن معالم مدينة أثرية في ريف الرقة ظلت مخبئة لعقود نتيجة غمرها بالمياه.


ورصد أحد الشبان تجويفات محفورة بالصخر، وذكرت المصادر أن تلك التجويفات ما هي إلا مقابر أثرية لحضارات غابرة قامت على ضفاف الفرات قبل أن تندثر.
وقارب انخفاض نسبة المياه، نحو 7 أمتار، حسب ما ذكرت المصادر.
وأحد التجويفات يشكف عن بوابة بداخلها درج ينتهي إلى تجويفات أصغر يبدو أنها عبارة عن مدافن كانت مغمورة بمياه نهر الفرات.