ليس من أخلاق الإعلامي مهاجمة أي شخص من الوسط الفني بقصد التشهير والتجريح بغض النظر أن الإعلامي يجب أن يكون واضحا صادقا وشفافا في ظهوره، إلا أن تخطي المعقول ليس شرطا في النجاح والوصول إلى الترند.


تعش الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب في الفترة الأخيرة حالة من الصدمة والضياع بعد كل الأزمات التي تعرضت لها بسبب إنفصالها عن الفنان المصري حسام حبيب، ومن المتوقع أن تشهد شيرين الدعم الإعلامي الكبير كي تتخطى هذه الأزمة التي تعيشها.
بخطوة غير متوقعة من أحد شهدت مواقع التواصل الإجتماعي في الأيام الماضية هجوم حاد على شيرين عبد الوهاب من قبل مي العيدان التي نصحت الكويتيين في عدم التفكير بالزواج من شيرين عبد الوهاب.
وبالتفاصيل قالت العيدان عن شيرين عبد الوهاب: "نداء للكويتيين لا تعرضون الزواج على شيرين باجر تقول عنكم ضربني وسحلني وصرفت عليه وحبته عقربة مش لاقيه حتة تنام فيها وخلاني شبه حسن أبو السعود مالناش بوجع الدماغ".
ليس الفقير من فقد الذهب إنما الفقير من فقد الأخلاق والأدب، من المعيب أن نشمت كإعلاميين بأزمات البعض من الوسط الفني أو من خارجه.